الإحداث في "حدث أبو هريرة قال"

شكرا جزيلا على هذا الموضوع المفيد

شكرا على مجهوداتكم

شكرا على المجهودات

شكرا لكم

شكرا لكم

لكم الشكر

شكرا

merci

مع الشكر

مع جزيل الشكر

MERCI

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا

بارك الله فيك و شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

merci

chkran 3la almousa3ada

لماذا هذا الشرط؟

شكرا جزيلا للأستاذة دليلة على المجهود الجيد الذي بذلته في مقاربة الرواية، وأرجو ان تتفضلي بتصحيح ما ورد فيها من أخطاء الطبع اولا وبتوضيح ما ذكرت من الأفكار التي نعرضها عليك الان:
ـ قلت في بداية المقال : إن أبا هريرة كان فارغ الكيان...فبأي معنى يكون هذا الفراغ؟؟؟ ألم يكن ممتلئء الكيان بما كان يحمله من إيمان لا يتزعزع وخضوع للتقاليد لا يكاد يتحول؟
ـ ذهبت إلى أن النار عامل إخصاب...ألم تكن النار عامل تطهير أكثر منها عامل إخصاب؟ ألا ترين أن الشاهد النصي الذي أتيت به يخدم معنى الإخصاب بالمـــــــاء ولا يخدم معنى الإخصاب بالنار؟؟
ـ ذكرت أن المرض أزمة وجودية عند أبي هريرة....ولكن ألا ترين أن المرض لم يكن كما ذكرت فهو قد كان استبطانا للذات وتأملا في في الكيان ينتهي إلى قناعة كبرى هي: أن الجسد مسكون بالروح مهما أوغل في الطين ولذلك أدعوك إلى تأمل الشاهدين التاليين: "...ثم يشرب قدحه صبا، فيغيب بصره وكأنما جره النبيذ إلى غيب أحشائه وكان إذا أراد الطعام تطهر له كتطهره للإحرام.." ص96 و.."..قالت: وكان في صوته كصدى غيب بعيد، إني إني أجد في جسدي وهو عليل كيف يرق حتى كأنه عود كلما جسسته أنّ وكيف تدق الحاسة وتحتد. وقد ذهبت لي والله ساعات وأنا أقفو أثر الروح تنتقل من يدي إلى رأسي أو منه إلى صدري وتتردد على الأعضاء والقلب والأمعاء تردد الفجر.."ص 90
ـ ذكرت ان الرواية تنتمي بلا شك إلى الأدب الذهني الرمزي...أفليس من الممكن أن تنتمي إلى الأدب الرومنطيقي؟؟؟
شكرا على التفاعل ووفقك الله.
حماد بن جبل

شكرا جزيلا

شكرا

MERCI BEAUCOUP

شكرا

اه